نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
2 نتائج ل "حلبي، علاء مترجم"
صنف حسب:
الاستبصار : الرؤية البعيدة، الإدراك الغبي
يتناول الكتاب حيث استخدم الإنسان عبر التاريخ وسائط وأساليب عديدة ليسخر من خلالها قواه الإدراكية الكامنة بحيث يتسنى له إستكشاف عالم الغيب الغامض واللامحدود. استخدموا أدوات ووسائط مختلفة تؤدي دور وسائل إستشارة وقد عمل بها العرافون لغاية واحدة هي إزالة الحجاب عن عالم الغيب وسبر أسراره، القدرة الأكثر شيوعاً التي لجأ إليها القدماء هي تلك المعروفة بشكل عام بــ \"الإستبصار\" أو \"الجلاء البصري\" أو \"الرؤية البعيدة\". لقد نُشر الكثير من الكتب حول هذا الموضوع، والتي لم تقدم للقارئ فائدة عملية من أي نوع، بالتالي من المفيد فعلاً التركيز في كامل التفاصيل النظرية والعملية لمجال الإستبصار وبأكبر قدر ممكن من الوضوح.
العلاجات المحظورة وإمبراطورية الطب الحديدية
نحن نعيش في عصر العجائب، لقد جعلت الإلكترونيات عالمنا عبارة عن قرية صغيرة ... وجعلنا التلسكوب هوبل قادرين على الرؤية بعيد ... حتى نلامس حدود بداية الزمن، نستطيع تحديد أي موقع نريده على الأرض عبر شبكة من الأقمار الصناعية، كما أصبحنا نستطيع تخزين عدد كبير من المجلدات والكتب في رقاقة إلكترونية صغيرة. نستطيع تحقيق كل هذه الأشياء، ورغم ذلك يبدو أن هناك أمرا لا زال خاطئة ... خاطئة بشكل مؤسف وبغيض، لا زالنا حتى الآن نلوث كوكبنا الرائع بمخلفات صناعاتنا الكيماوية والبترولية، سالبين بيئتنا من مجد طبيعتها التي تحضننا، نساهم في إحداث خلل في توازن الطاقات الطبيعية المرهفة وغير المرهفة، فقط من أجل الالتزام بمنطق منظومتنا الفكرية، والذي لا يوجد وصف حقيقي له سوى أنه مدمر ومرعب. دعوانا نواجه الأمر : إن كامل النظام المناعي لكوكبنا ينهار أمام عيوننا، والسرطان، المرض الأشهر في زماننا، ترداد شراسته أكثر وأكثر، حاصدة ملايين الأرواح سنوية. الطقس يصبح أكثر تطرفا مع مرور كل موسم، ويبدو أننا لا زلنا نخسر المعركة مع الفيروسات التي حقن أو تتكاثر طبيعية في ثروتنا الحيوانية ولقاحاتنا. وفي أجسامنا. المضادات الحيوية التي ابتكرناها لم تفعل شيئا سوى المساهمة في ظهور سلالات من البكتريا خارقة المناعة، والتي يمكنها أن تلتهم وجباتها من المضاد الحيوي دون أن تتأثر أو تصاب بأذى يذكر. مؤسساتنا التعليمية الوقحة والمتبجحة تخرج أشخاصا يحوزون على معرفة واسعة في شؤون ومجالات تافهة لا معنى لها، بينما في نفس الوقت تزداد نسبة الأمية في العالم، وعدم الأكفاء هم الذين يحكمون. ومع هذا كله يزداد عداء الأمم لبعضها البعض، كما أن العنف يزداد، أكثر النماذج قباحة وسوء تعتبر مثلا عليا وجب الاحتذاء بها ... يبدو وكأن هناك لعنة ما أصابت العقل الجماعي البشري، والذي أصبح يبيع نفسه لاقتصاد السوق الحرة أو ما شابه من أنظمة وتوجهات تافهة وغير عقلانية.